اخر المعلقين

شاهد مدى الحقد والرعب من علامة الصليب ياسر برهامى يهذى كالعادة

الأربعاء، 15 فبراير 2017

ياسر برهامي علامة شيفرولية «حرام».. وإزلتها ضرورة لأنها ترمز لـ«الصليب»
فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة واما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله. ننشر حديث كامل اقراء بتركيز علشان
تشوفوا مدى الرعب من الصليب ومدى الاستخفاف بعقول البسطاء من حديث هذا البرهامى معروف اولا مين اللى بيترعب من الصليب ثانيا مدى حقده حتى من علامة على عربية ياه على التخلف والحقد والكراهية ثالثا علشان محدش يفكر انا بنشر سياسة ده كوميدى مش سياسة نشوف التفاصيل المضحكة وتعليقى باللون الاحمر جوه الموضوع

قال الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، إن «مصطلح الإسلاميين لا مشكلة فيه وكل المسلمين وغير المسلمين متفقين على الشريعة،(اللى متفق فيكم يرفع ايده) وجميع المصريين مجمعين على ذلك بمن فيهم المسيحيون لأن الشريعة تكفل لهم حقوقهم بما لا يكفله أي نظام آخر في العالم(مش بقولكم كوميدى كوميدى) أما مسألة أن القبطي يتولى رئاسة الجمهورية فيجب أن نفكر، هل يستطيع تطبيق مرجعية الشريعة الاسلامية؟ فإذا استطاع من الممكن أن نفكر في هذا الأمر».(ياه كتر خيركم معقولة هتفكرو )
وأضاف برهامي، في حواره مع عمرو أديب  أنه يرفض الحديث والإجابة على أسئلة في هذا الشأن بدعوى أن مثل هذه الأمور تحدث الفتنة في المجتمع، (بعد كل ده ترفض الاجابة اومال لو اجابت)وقال «هل هناك تصور لتولي قبطي منصب رئاسة الجمهورية لكي يتم طرحه عبر القنوات الفضائية، وعمليا هذا الموضوع ليس له أثر على أرض الواقع».   (شوفتوا حقوق المسيحى اهو كله حقوقه مينفعش رئيس)
وأشار برهامي، في حواره، إلى أن «علامة شيفورلية التجارية حرام ولابد أن تزال»، مشيرا إلى أن «تلك العلامة التجارية تعبر عن رمز لا يختلف عليه المسلمون مستشهدا بالآية الكريمة «وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ»، وإذا كان يمكن الاستغناء عن تلك العلامة التجارية فإزالتها ضرورة».(اللى هتتازل هى صورتك وذكراك العفنة الى مزبلة التاريخ وهتفضل قوة الله للابد) 
وأضاف نائب رئيس الدعوة السلفية، قائلا: «لا أريد أن يصور أحدا أن هناك عداء بين السلفيين مع الأقباط»، (متقولش كده يارجل عيب هو بعد الفتاوى اللى بتقتل وتدبح وتكفر فيها المسيحين فى عداء )وأؤكد أن «هناك أعضاء مسيحيين داخل حزب النور،(قصدك مسيحين بالاسم يهوذات) وكل شخص له مطلق الحرية في عقيدته التي يرى أنها تمثل ركيزة أساسية بالنسبة له، لا يمكنه التنازل عنها، وبالنسبة لجانب الحياة المعيشية نريد جميعا كمصريين مسلمين وغير مسلمين في التعايش في أمن وأمان ومحبة وهو شرع الله الذي أمرنا به وتلك الحقوق مكفولة في الدستور المصري».
من ناحية أخرى، قال ياسر برهامي، إن «تجربة الحكم الماضية في عام 2013 أكدت لكل شخص حريص على مصلحة العمل الإسلامي والبلد أيضا أن الإسلاميين لا ينبغي أن يحكموا في تلك الفترة مع ضرورة أن يكون هناك تهيئة الأجواء وفك الاحتقان، حتى لا يشعر المجتمع بوجود ضغائن ضد هذا الفصيل، ويكفي أن المواطنين عندما يشاهدون ياسر برهامي ويعلمونا أنه من السلفيين ومن حزب النور، يحدث كثيرا من الوئام وذلك نتاج طبيعي لمواقفنا السابقة منذ 30 يونيو». ( فعلا يشاهدونك يعرفونك وكمان اى طفل مزعل امه بتقوله هتسمع الكلام ولا اوريك العو) 
وقال نائب رئيس الدعوة السلفية، إن «القيادة في جماعة الإخوان المسلمين، وفرت مناخا خصبا للقيام بأفعال الجماعات التي أطلق عليها باسم الجماعات الإرهابية فضلا عن أن الإخوان ليس لديهم هدف واضح ولكن فكرتهم تتمحور حول الرغبة في إثبات الوجود والتمسك بمواقفهم السابقة وعدم التراجع عنها أمام الرأي العام على الرغم من إدراكهم أنهم مخطئون وأدعوا العقلاء من الإخوان المسلمين بضرورة توجيه شبابهم إلى طريق الرشد وعدم الانسياق وراء التظاهرات التي من الممكن أن تسبب التهلكة للشعب كله».(ياه ملاك يا ناس بس ملاك ساقط شيطان يعنى ومش شيطان عادى ده رئيس شياطين ربنا يهديك يا كوميدى يا كذاب)
هذا الخبر منقول من : الشروق


سارع الآن بالاشتراك في القائمة البريدية ليصلك جديد الموقع على بريدك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 

تابعنا على فيسبوك

كافة الحقوق محفوظة لـ الانبا كاراس السائح © 2015 | بدعم من بلوجر
تصميم: ثيمز بيبر | تعريب: قوالب برق | بدعم من: برق سوفت وير
Creative Commons License