والد ضحية الزيتون ابنى عريس فى السماء والمتهم طعنه لهذا السبب الخطير جدا الكارثى

لا سلام قال الرب للاشرار. السبب الكارثى المتسبب فى قتل شاب مسيحى فى مقتبل العمر

ياترى هل هو كره ماهو مسيحى ولا هل لان المسيحين اصبح دمهم رخيص ولا هل الفكر الوهابى المتطرف وزرع كل كره وحقد تجاه المسيحين ولا هل لان دائما قاتل المسيحى بيطلع مختل عقليا وبيطلع برى ولا يعاقب ولا هل هو ده مبتداء الاوجاع زاى ماقال الكتاب السبب فى كل الاحوال كارثى لانه ببساطة احنا فقدنا اهم شى وهى المحبة واتمنا ان المحبة ترجع واتمنا اكتر اعدام كل من كان السبب فى زرع الكراهية والبغضة وغسل عقول الشباب وزرع فيهم ان المسيحى دمه حلال اقتله وهتتدخل الجنة واحب اقول لزارعى الفتن دم المسيحى عمره مكان رخيص بالعكس ده اندفع فيه تمن غالى دم المسيح واندفع فيك بردوه يعنى دمه دم ملوكى والشى التانى احذر غضب المسيحى احذر غضب الحليم اذا غضب التفاصيل وربنا يعزى اسرةنادر مع المسيح ذاك افضل جدا.

"ابنى عريس فى السماء كانت خطوبته من أسبوع وبدل من احمله عريسا حملته "جثة هامدة" منه لله المجرم خطف فرحتى وحرق قلبى على ابنى" بهذة الكلمات بدأ والد  نادر منير كلامه  لليوم السابع، حيث أكد أنه لا توجد خلافات سابقة بينه وبين المتهم فهو جاره فى نفس العقار الذى يسكن فيه، مشيرا الى أن ابنه "نادر" كان يساعده فى تغيير "ماسورة المياه" واضطر إلى غلق المياه عن العقار حتى يتمكن "السباك" من تصليح "ماسورة المياه".
وأضاف أن المتهم نزل وعاتبه وحاول الإعتداء على مما دفع المجنى عليه للتصدى له قام على أثر ذلك المتهم بإحضار سكينا من شقته ونزل إلى الشارع وفوجئت يطعن ابنى عدة طعنات ثم فر هاربا.
كان المتهم بقتل جاره بسبب انقطاع المياه أدلى باعترافات تفصيلية أمام نيابة الزيتون، تحت إشراف المستشار عبد الرحمن شتلة المحامى العام لنيابات غرب القاهرة.
وقال المتهم إن المجنى عليه تسبب فى قطع المياه فترة كبيرة عن العقار الذى يسكن معه بسبب تصليح ماسورة خاصة بشقته، ما أدى إلى عدم توجهه لعمله وعدم وجود مياه للشرب وغيرها من الاستخدام اليومى.
وأضاف المتهم نزلت للمجنى عليه لمعاتبته فتعدى على بالضرب مما دفعنى إلى ضربه كرد فعل.
هذا الخبر منقول من : اليوم السابع

 ضربته رد فعل يارجل ده انت قتلته بسكينة فيه عتاب بسكينة عرفتوا السبب الكارثى وياترى لما الحكومة بتقطع المياه يوم كامل مشوفناش سيادك عاتبت رئيس الوزراء بسكينة او رئيس  الحى