كشف سر جرائم الإرهاب ضد أقباط سيناء

فى العالم سيكون لكم ضيق ولكن ثقوا انا قد غلبت العالم.
الاول نعزى اهالينا واخواتنا ونطلب نياحا لارواح شهدائنا
الابرار اللى غلبوا ابليس واعوانه وكانت مكافاتهم اعظم مكافاة ربح الملكوت صدقونى اى مسيحى يتمنا الشهادة على اسم المسيح مع المسيح ذاك افضل جدا الموضوع بيتكلم من وجه نظر خبراء امن وهنقراء الموضوع مع بعض بس قبل الموضوع احب اسال اقباط سيناء وعلشان الواقيعة زاى ما بتقولوا طيب واقباط المنيا واسيوط وسوهاج والفيوم الخ البنات والستات اللى بتتخطف والرجالة اللى بتندبح فى عز النهار فى الشغل وسيطرة السلفين وتخاذل رجال الامن فى رجوع المخطوفيين نرجع لموضوع الخبر انا اولا عارف ان الجيش والشرطة هناك بيقدموا ارواحهم فداء للوطن بكل بسالة بغض النظر عن بعض التجاوزات التى تسببت بقتل بعض الجنود الاقباط دون حساب القاتل وده مش وقته وطبعا تقدم قواتنا فى جبل الحلال احد اهم الاوكار للاهاربين كان مزعج ليهم فلجاو لعصا موسى قتل الاقباط بس السر هنا الارهابين مين بيتستر عليهم وبيجبلهم تحركات الاقباط
وليه قتل الاقباط وحرقهم ما القتل كفاية وليه لما كان فيه تهديدات سابقة لم يتم اتخاذ اى اجراء على الاقل تسليح المستهدفيين ما البدو مسلحيين وبيدفعوا عن نفسهم بسلاحهم السر فى قتل الاقباط هو محبتهم وطيبيتهم واخلاصهم لمسيحهم اللى علهم عدم الخوف من الموت وعلمهم حب بلدهم وحب شغلهم والتفانى فيه وهنا السبب قتل بسبب الحب حب المسيح اتمنا بتوع السياسة الامنية يتكلموا بانصاف وبلاش نفس الكلام اللى مالهوش لازمة
اخر الموضوع هننشر موضوع ملحق قنبلة الموضيع وهو عن السلفيين والاحداث التفاصيل

حالة من الذعر بثها تنظيم داعش الإرهابي في قلوب أقباط سيناء، مما دفعهم لمغادرة مدينة العريش والنزوح إلى محافظة الإسماعيلية خلال الساعات الماضية.
وتحول إجرام تنظيم داعش الإرهابي من القتل بالشوارع والأسواق إلى اقتحام منازل الأقباط وإطلاق الرصاص على الرجال، وكان آخرها قتل "أب وابنته" أمس.
وقتل كامل رؤوف، البالغ من العمر 40 عامًا، رميا بالرصاص بينما ابنته يوستينا تعرضت للذبح من رقبتها، واستشهد منذ 3 أيام المواطن سعد حكيم حنا 65 عامًا، رميا بالرصاص، وحُرق نجله مدحت 40 عامًا أمام عينه قبل مصرعه وسبق أن اغتيل طبيب قبطي يدعي بهجت زاخر 67 عامًا وقبلها مدرس وتاجر ليبلغ إجمالي ضحايا المذبحة التي نفذتها العناصر التكفيرية بالعريش خلال أسبوعين 7 أقباط. فتنة
في سياق متصل قال اللواء حسام سويلم، الخبير الاستراتيجي والمدير الأسبق لمركز الدراسات الاستراتيجية للقوات المسلحة، إن تهديد داعش للأقباط هدفه إحداث الفتنة والترويع.
وأضاف في تصريح خاص لـ "الفجر" أن تنظيم داعش أو أنصار بيت المقدس أياً كانت المسميات فهي تنظيمات إرهابية، لن تفلح في إحداث الوقيعة بين الأقباط والمسلمين، مضيفاً: "الأقباط والمسلمين طول عمرهم متلاحمين".
وأوضح الخبير الاستراتيجي أن الدولة ستأخذ اجراءاتها للرد على تهديد داعش للإقباط، بالضرب بشدة عليهم، ليكون هذا التعامل سمة المرحلة القادمة.
وأشار الخبير الاستراتيجي أن أعمال الردع الطريق الأمثل للتعامل مع الإرهابيين، مشيراً أنه لابد من الرد على عملياتهم كما أعدم الإرهابي عادل حبارة مؤخراً،  مضيفاً: "حبارة اتعدم طيب الباقي نتعامل معاهم ازاى".
اغتيال المدنيين
ومن جانبه قال العميد خالد عكاشة، الخبير الأمني ومدير المركز الوطني للدراسات الأمنية، إن تنظيم داعش الإرهابي اتجه لاغتيال المدنيين، كتغيير في عملياته الإرهابية.
وأضاف في تصريح خاص لـ "الفجر" أن هدف داعش من اغتيال المدنيين إحداث تهديد وقلق وتصدير عدم الاستقرار.
وأوضح عكاشة أن على الدولة اتخاذ اجراءات جديدة للتعامل مع تهديدات داعش، مضيفاً أن عمليات داعش الإرهابية بحق المدنيين جاءت بعد عمليات الجيش بجبل الحلال وداخل مزارع الزيتون.
واستبعد عكاشة أن تكون عمليات داعش الهدف منها الأقباط وإحداث الفتنة، مؤكداً أن الغرض اغتيال المدنيين والترويع.
الاهتمام بالأقباط
وأكد العميد، خالد عكاشة، على ضرورة الاهتمام بالأقباط خلال هذه المرحلة، وتفهم قلقهم، والحضور معهم في كل مشاكلهم، مضيفاً على ضرورة اهتمام الدولة بتقديم المساعدات اللازمة للأقباط.
هذا الخبر منقول من : جريده الفجر

بالنسبة لموضوع الدعوة السلفية ترد على استهداف الأقباط بسيناءاضغط هنا او اقره علطول اخر المقال فى نفس الصفحة