اخر المعلقين

فضلت الموت عن إنكار السيد المسيح

الأحد، 5 فبراير 2017


وهم لم يكن العالم مستحقا لهم. تائهين في براري وجبال ومغاير وشقوق الأرض.

 اليوم هننشر قصتين يوضحوا مدى قوة ايمان ومحبة امراتان للسيد المسيح وفضلوا الموت والسجن عن ترك حضن السيد المسيح فعلا عظيم ايمانكم
الاولى من السودان قصته مشهوارة كانوا اتهموها بالردة والزوج من مسيحى وكان قدمها اختيارين اما ترك المسيح او الموت وهى فضلت الموت لكن المسيح نجاها نشوف تفاصيل الاولى وبعدها علطول التانية

بالنسبة لمريم التي أوشكت على الموت بسبب رفضها إنكار الدين المسيحي قبل عدة شهور أصبحت الآن تتنفس الصعداء بشكل أفضل وهي مبتسمة إذ يعني الإيمان بالنسبة لها الحياة. إذ وفي أثناء تواجدها في خط انتظار الموت تمسكت مريم بسلاح الإيمان الوحيد كي تنجو من هذه المحنة. وباعتقادها أن الإيمان هو كل ما كانت بحاجة إليه، إذ تأكدت من تحرير الله لها وقد فعل ذلك.
والآن مريم متواجدة على بعد 12 ألف كم من السودان في الولايات المتحدة الأمريكية وهي تتمتع بالحرية للمارسة إيمانها وتقضي وقتها مع العائلة في بيتها الجديد في مانشستر في نيو هامشير.
وتأمل مريم بالانخراط في مساعدة المضطهدين في السودان وأن تعمل على تعزيز الحرية الدينية وتود أن تساعد بالأخص النساء والأطفال من أجل الارتقاء بحرية الدين.
وتقول مريم أنها لم تكن قط مسلمة ولطالما كانت مسيحية، وتقول أنه إذا كان شخص مسيحي قد تحول إلى الإسلام فإنه من الصعب ترك الإسلام لأنه سيتم الحكم عليه بالموت.
وقد أصرت السلطات السودانية بوقت سابق بكون مريم مسلمة وادعت أنه غير قانوني أن تتزوّج من زوجها واني، وقد أنجبت مريم ابنتها تحت ظروف صعبة داخل السجن إذ رفضوا أن يتم إزالة القيود من على قدميها إلا أنها حافظت على إيمانها بالله إذ كانت متيقنة أن الله سيساعدها وأن الله يعلم أنها ضحية للظلم إذ لها الحق في ممارسة الديانة التي تختار.
----------------------------------------------
التانية
 

تعتنق المسيحية وترفض الافراج عنها مقابل العودة للاسلام  التفاصيل

أعتنقت فتاة في العقد الثالث من العمر الديانة المسيحية في محافظة الحديدة احتجاجاً عل الاحداث الاخيرة التي شهدتها اليمن وتبناها تنظيم القاعدة باسم الاسلام
ورفضت الفتاة التي تدعى " ف أ س" وتسكن بمديرية باجل العودة عن قرارقها مقابل إطلاق سراحها من سجن البحث الجنائي
كما أعتبرت أثناء التحقيق اعتناقها المسيحية ليس لأن الدين الاسلامي سيئ بقدر ما صار منارة يتخذه اعداؤة وبمساعدة ممن يدعون خلافة الله على الارض من ابنائة في تشويهة وابقاء اتباع هذا الدين تحت مظلة الارهاب واملاحقات العالمية واستشهدت الفتاة بجريمة العرضي التي راح ضحيتها اكثر من 200 قتيل وجريح وتبناها تنظيم القاعدة للعملية مشيرة الى انها قررت اعتناق المسيحية بعد مشاهدتها تبرير تنظيم القاعدة للعملية واستخفافة بابناء الشعب حد تعبيرها وأضافت قرات عن المسيحية فوجدتها دين السلام.
فعلا يارب هتكون  رعية واحدة وراع واحد
العالم كله  للمسيح 

سارع الآن بالاشتراك في القائمة البريدية ليصلك جديد الموقع على بريدك

هناك تعليق واحد:

44

 

تابعنا على فيسبوك

كافة الحقوق محفوظة لـ الانبا كاراس السائح © 2015 | بدعم من بلوجر
تصميم: ثيمز بيبر | تعريب: قوالب برق | بدعم من: برق سوفت وير
Creative Commons License