اخر المعلقين

ومازلت الايام تكشف مفاجات خطيرة للارهابين الجبناء مفجرى الكنيسة البطرسية

الاثنين، 19 يونيو 2017

خالد منتصر يكشف عن مفاجأة لمفجر الكنيسة البطرسية

ليس مكتوم لن يستعلن، ولا خفي لن يعرف.التفاصيل

معلومات خطيرة تكشف نجاح تنظيم الإخوان الإرهابي في التواري في العباءة “السلفية”، وتحالف الفصيلان الوهابيان في كافة العمليات الإرهابية التي تضرب مصر، وتورط حزب النور وتنظيم “الدعوة السلفية” في الإرهاب ضد الدولة المصرية، وتمكنه من اختراق مناطق حساسة وحيوية تهدد الأمن القومي المصري.المعلومات الجديدة، كشفت بما لا يدع مجال للشك أنه في الوقت الذي ركزت فيه مصر على مواجهة الإخوان، تمكنت الجماعة من التخفي في العباءة السلفية، حيث احتضنتهم القيادات الوهابية ووفرت لهم الدعم لمواصلة الارهاب، تنفيذا لسياسة السلفيين المكلفين بها من قبل جهات خارجية لاشعال الفتنة الطائفية في مصر.مصدر حكومي مسؤول فجر مفاجأة من العيار الثقيل، حيث أكد أن الارهابي “محسن مصطفى السيد قاسم”، أحد المتهمين في قضية تفجير الكنيسة البطرسية والتي راح ضحيتها نحو 25 شهيدا، يعمل رئيس نوبة في برج المراقبة الجوية بمطار القاهرة ومسؤول عن السلامة الجوية حتى تم القبض عليه منذ يومين فقط، بالرغم من سابق إصابته خلال فض الأمن لاعتصام “الإخوان” أمام مسجد رابعة العدوية.وأضاف المصدر في تصريحات صحفية، أن جميع العاملين في المراقبة الجوية يعلمون أن “محسن” ينتمي لجماعة الإخوان الإرهابية، وتنظيم “الدعوة السلفية” وكانوا يلقبونه بـ”الشيخ محسن”، وكان الذراع اليمنى لـ”الإخواني” مجدي عبدالهادي، الذي كان يعمل مراقبا جويا، وعقب تولي الرئيس المعزول محمد مرسي منصبه أصدر قرارا بتعيين “عبدالهادي” رئيسا للشركة القابضة للمطارات والملاحة، وظل رئيسا لها حتى تم القبض عليه في إحدى مظاهرات “الإخوان” وتم حبسه وأفرج عنه خلال الفترة الماضية.وعن معرفة مسؤولي الشركة القابضة للمطارات بإصابة “محسن” خلال فض اعتصام الإخوان والسلفيين في رابعة العدوية، أكد المصدر أنهم كانوا يعلمون واتخذوا ضده إجراء باستبعاده لمدة يومين ثم عاد مرة أخرى لعمله بوساطة من حزب “النور”، ومثل مصر في محافل دولية عدة، ما يؤكد نجاح تنظيم “الدعوة السلفية” الوهابي في زرع عناصره وجواسيسه في مناطق حساسة بالدولة المصرية.وطالب المصدر الجهات الأمنية بالتحري على جميع من يعلمون في الشركة القابضة للمطارات، وخاصة المراقبة الجوية، لأهميتها، مشيرا إلى أن هناك آخرين غير “محسن” يعتنقون أفكار الإخوان والسلفيين، وجميع العاملين يعرفونهم بالاسم.من جانبه، قال المهندس محمد سعيد، رئيس الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية التابعة لوزارة الطيران، إنه تم إيقاف الارهابي “محسن” عن العمل بعد إفادة الأمن الوطني للشركة بالقبض عليه لاتهامه بالتورط في حادثة تفجير الكنيسة البطرسية بالعباسية، وأضاف سعيد، أن الشركة ستنتظر حكم المحكمة بالنسبة للمتهم وحتى لو تمت تبرئته فلن يعمل مجددا مراقبا جويا ببرج المراقبة الخاص بحركة الطيران وسيتم نقله إلى وظيفة إدارية.ومن الجدير بالذكر أن عمل المراقب الجوي يشمل تنظيم حركة الطائرات في التنقل والحركة وفي الهبوط والإقلاع وتحديد اتجاهاتها عبر اتصال مباشر مع قائد الطائرة، وذلك عن طريق أجهزة إلكترونية يمتلكها ببرج المراقبة توضح له الحركة الجوية فوق المطار وحالة الطقس، كما يتواصل مع الطائرات في حالة الطوارئ ويكون لها بمثابة البوصلة، وتظل عيناه تتابعان لحظة بلحظة ما يجري عبر الشاشة المثبتة أمامه للحركة الجوية وفي حالة إغفاله قد يؤدي ذلك لكارثة.وفي إطار ابحث المكثف عن هوية الإرهابيين الذين نفذوا الجريمة الارهابية الشنعاء بالكنيسة البطرسية ، تبين أن الإرهابي محسن مصطفى السيد قاسم من مواليد 1981 بالقاهرة، ويقيم في 365 شارع ترعة الجبل – الزيتون، وهو شقيق قيادى التحرك بالعملية الهارب مهاب مصطفى السيد قاسم ويضطلع بدور بارز فى نقل التكليفات التنظيمية بين شقيقه وعناصر التنظيم والمشاركة فى التخطيط لتنفيذ عملياتهم الارهابية.وأكدت معلومات وزارة الداخلية أن شقيق الإرهابي “محسن” المدعو مهاب مصطفى السيد قاسم والمعروف بالـ “ الدكتور “ هو العقل المدبر لحادث انفجار الكنيسة البطرسية، وأكدت المعلومات أن الإرهابي “مهاب” سافر إلي قطر عام ٢٠١٥ والتقي بقيادات جماعة الإخوان المسلمين الذين تمكنوا من إقناعه بالعمل من أجل مخططاتهم الإرهابيه وقدموا له دعماً مالياً ضخماً لعمل عمليات إرهابيه ضد الأقباط في مصر .وعقب عودة “مهاب” من قطر سافر إلي سيناء وتلقى دورات تدريبة على استخدام الأسلحة واستمر في التواصل مع قيادات الإخوان في قطر، وتم تكليفه بالتخطيط لعمليات إرهابية في القاهرة، وشكل مهاب خلايا إرهابية صغيرة وقام بتدريبهم في إحدي الشقق السكنية بحي الزيتون بالقاهرة ومنهم الإرهابي محمود شفيق المنفذ للعملية الإرهابية، وقد سبق أن قام الإرهابي”محمود” بعمليات إرهابية لصالح الإخوان والسلفيين، وفي وكر الخلية الإرهابية بحي الزيتون، وجدت وزارة الداخلية حزامين ناسفين، وعبوات مجهزة للتفجير.جيران واصدقاء الإرهابي “محسن مصطفى السيد قاسم” أكدوا في تصريحات صحفية أنه عضو بتنظيم “الدعوة السلفية” ويواظب على حضور دروس مشايخ السلفية، وكان ضمن “السلفيين” الذين زجت بهم “الدعوة السلفية” في اعتصام رابعة، وأكد جيران “محسن” أنه أصيب أثناء فض الاعتصام، وكان ضمن من حملوا السلاح في مواجهة القوات التي قامت بعملية الفض.أما المفاجأة الحقيقية فقد فجرها أحد جيران “محسن” والذي أكد أن الأخير كان ضمن فريق حملة مرشح حزب “النور” الوهابي بالزيتون، وكان يمر على المنازل لحشد الناس للتصويت لمرشح حزب النور.المعلومات الجديدة تكشف دور تنظيم “الدعوة السلفية” الوهابي وجناحه السياسي “حزب النور” في الارهاب ضد الشعب المصري، خاصة وأن تصريحات أصدقاء “محسن” في العمل تؤكد أن عضو بحزب النور هو من سعى لارجاعه لمنصبه في برج المراقبة بمطار القاهرة الدولي.جدير بالذكر أن مشايخ “الدعوة السلفية” يقومون بعمل دؤوب من أجل اشعال الفتنة الطائفية في مصر، من خلال التحريض المستمر ضد المسيحيين وشتى طوائف المجتمع المصري، وكشفت تقارير سابقة عمالة التنظيم لصالح جهات في الخليج لنقل سيناريو الفتنة لمصر من أجل تدميرها وتفكيك جيشها على غرار ما فعلوا بالعراق وسوريا.

خالد منتصر يكشف عن مفاجأة لمفجر الكنيسة البطرسية
_-----------------+++---------------_
ياترى الطيارة الروسية اللى اتفجرت فى سيناء وكانت سبب نكبة السياحية الروسية مش ممكن يكونوا البهوات دولة هما سبب تفجيرها كمان؟؟؟
 لك الله يا مصر لك الله ياشعب مصر

سارع الآن بالاشتراك في القائمة البريدية ليصلك جديد الموقع على بريدك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 

تابعنا على فيسبوك

كافة الحقوق محفوظة لـ الانبا كاراس السائح © 2015 | بدعم من بلوجر
تصميم: ثيمز بيبر | تعريب: قوالب برق | بدعم من: برق سوفت وير
Creative Commons License