حبس طفل مسيحى لمدة 15سنة رغم براءته من التهمة وتهجير اسرته هل عصر الاضهاد رجع من تانى

احكم يارب للمظلومين

الاول انا عارف ان فيه ناس بدات تشوف مواضيعى يجيلها اكتئاب واحباط بس معلش ده الواقع اللى حاصل  وعلشان انا لا اهتم الا بشننا واهلنا بس لان كلنا فى المسيح عائلة واحدة ونشرنا للمواضيع لاسباب كتيرة اهمها نرفع صلاة للمظلوم والصلاة قادرة انها تخلى السماء تتداخل .موضوع النهاردة تكرار لنفس سيناريو جرجس بارومى اتمنا انكم تكونوا فكرينه وترفعوا صلوات من اجله سيناريو مكرار مع طفل عمره 13 سنه الغريب هنا ان الطب الشرعى براءه والاغرب ياسادة ان المحكمة اصدرات حكمها فى اقل من اسبوعين ياه على سرعة الحكم على المسيحين والاغرب نشوفه فى التفاصيل

كتب – محرر الأقباط متحدون

أصدرت محكمة جنح مستأنف أحداث بنها، حكمًا بسجن الطفل فادي سعد خليل بالحكم 15 سنة، على الرغم من ورود تقارير الطب الشرعي التي أثبتت عدم حدوث أي اعتداء جنسي من الطفل المسيحي13 سنة، على الطفل المسلم 8 سنوات.
وترجع وقائع هذه القضية إلى منتصف يناير الجاري، حيث اتهمت أٍرة مسلمة أخرى مسيحية باعتداء الطفل المسيحي على المسلم أثناء لعبهما، ووالد الطفل هو إمام مسجد، والذي اجتمع بأسر القرية، وقرروا تهجير أسرة قبطية بشبين القناطر تهجيرًا قسريًا تحت إشراف أمن القليوبية.
وكان المستشار نجيب جبرائيل، رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان، قد تلقى شكوى من السيدة منال إسكندر زوجة السيد سعد خليل توفيق تضمن انه أثرا خلافا بين طفل مسلم  8 سنين وطفلها المسيحي 13 سنة عندما قام والد الطفل المسلم بإبلاغ شرطة مركز شبين القناطر بأن الأخير اعتدى علي طفله جنسيًا ورغم ثبوت ما جاء بالتقرير الطب الشرعي من أن ذلك لم يحدث مطلقًا ولا يوجد أي أثر للاعتداء الجنسي علي الطفل المسلم، إلا أن أسرة الطفل المسلم والذي يشغل والدة أمام مسجد قرية الصوالحة بشبين القناطر صمم وعائلته على تهجير والد الطفل المسيحي وجميع أفراد أسرته تهجيرًا قسريًا بترك بيتوهم ومحالهم ولم تشفع توسلات ودموع الأسرة المسيحية لدي جهات الآمن الذين وافقوا واشرفوا علي التهجير القسري.