سيخرجونكم من المجامع، بل تأتي ساعة فيها يظن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله
الجريمة فى حق اخواتنا واهلينا فى البلاد المسيطر عليها التنظيم الارهابى المدعو داعش الواحد بيتالم للى بيحصل ليكم وقريبا انشاء ربنا تتخلصوا منهم وكل من كان السبب فى ظهور هذا التنظيم تفاصيل الخبر
أعلن رئيس ديوان أوقاف المسيحيين في العراق رعد كجه جي، أن 10 آلف
مسيحي على الأقل، فضلوا مغادرة مدينة الموصل على دفع الجزية لتنظيم الدولة
الإسلامية (داعش).
وجاء ذلك بعد أن انتهت السبت مهلة منحها التنظيم المسلح للمسيحيين في
المدينة ليختاروا ما بين اعتناق الإسلام، أو دفع الجزية، أو حد السيف.
ووصفت الناشطة المدنية هناء إدوارد، ما يحدث في الموصل بالإبادة
الجماعية، مشيرة إلى أن مسيحيي العراق متخوفون من أخبار القتل والتهجير:
وأضافت إدوارد في تصريح لـ "راديو سوا"، أن من لم يستطيعوا مغادرة
الموصل، بسبب كبر السن، اضطروا إلى إشهار إسلامهم، واصفة ممارسات تنظيم
داعش بالهمجية:
وكان تنظيم داعش الذي يسيطر على الموصل منذ حزيران/يونيو قد وجه الجمعة
انذارا يمهل المسيحيين الذين يشكلون أقلية بضع ساعات لمغادرة مدينتهم وإلا
سيكون مصيرهم التصفية.
وسبق لهذا التنظيم أن خير الأسبوع الماضي المسيحيين في ثاني مدن العراق
بين اعتناق "الإسلام" أو "عهد الذمة" أي دفع الجزية، مهددا بأنهم "إن أبوا
ذلك فليس لهم إلا السيف".
وصادر تنظيم داعش عقارات أبناء الديانة المسيحية في الموصل وجعلها
عقارات تابعة لدولته الإسلامية. ووضع عناصر داعش على جدران وأبواب منازل
المسيحيين في المدينة حرف "ن" أو "نصراني"، كما في الصورة أدناه:
View image on Twitter
Follow
دلع المفتي🎀
✔@dalaaalmoufti
هكذا تفرز داعش أهل العراق
ن نصراني إما الجزية أو التهجير
وملزلتم ترفضون العلمانية وتكفرونها
هل هناك كفر أكثر من هذا
2:34 AM - 19 Jul 2014
4040 Retweets
88 likes
وفي سياق متصل كثفت حكومة إقليم كردستان العراق جهودها لمساعدة النازحين المسيحيين من الموصل.
ودعا رئيس حكومة الإقليم نيجرفان بارزاني المجتمع الدولي إلى نجدة هؤلاء
النازحين، وناشد في الوقت ذاته المنظمات الدوليةَ وأهالي الإقليم، تقديم
العون والدعم لهم.
مزيد من التفاصيل في تقرير مراسل "راديو سوا" في دهوك خوشناف جميل:
وكان تنظيم داعش الذي يسيطر على الموصل منذ حزيران/يونيو قد وجه الجمعة
انذارا يمهل المسيحيين الذين يشكلون أقلية بضع ساعات لمغادرة مدينتهم وإلا
سيكون مصيرهم التصفية.
وسبق لهذا التنظيم أن خير الأسبوع الماضي المسيحيين في ثاني مدن العراق
بين اعتناق "الإسلام" أو "عهد الذمة" أي دفع الجزية، مهددا بأنهم "إن أبوا
ذلك فليس لهم إلا السيف".
ن نصراني إما الجزية أو التهجير
وملزلتم ترفضون العلمانية وتكفرونها
هل هناك كفر أكثر من هذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق