جريمة تضاف للارهابين جماعة النصرة الإرهابية يذبحون الاطفال المسيحيين بسبب ايمانهم بالمسيح التفاصيل
من فم الاطفال والرضع اسست حمدا
الواحد قلبه بيتقطع من اللى بيحصل لاخواتنا واولادنا وحبيبنا فى سوريا وكل مكان مسيطر عليه من الارهابين هى جريمة جديدة تضاف الى السجل الارهابى ومجد واكليل يضاف للشهداء على قدر حزنى على قتلهم بالطريقة الوحشية على قدر مانا ببقا فرحان بقوة ايمانهم بالمسيح وانهم بيفضلوا الموت عن ان ينكروا المسيح ما اعظمها محبة ما اعظمه انتصار لما طفل اعزل يهزم ارهابى وسلاح الطفل هو المحبة تفاصيل الخبر واعتذر على عدم نشر الصور (اقرء الخبر للنهاية)
نشر نشطاء علي شبكة التواصل الاجتماعي صورة لمجموعة كبيرة من الاطفال
السوريين، قامت بقتلهم جماعة النصرة الإرهابية أثر إجتياحها لأحدي القري
المسيحية في سوريا.
الصورة هزت شبكة التواصل الاجتماعي بعنف وعبر مشتركي الشبكة عن غضبهم من
هذه الصورة، بينما تبادل الفريق المؤيد للأسد والمعارض له الاتهامات.
ولكن الحقيقة الصورة قديمة من شهر مايو الماضي ونشرها موقع سرفيلان ورد برس
باللغة الإنجليزية عن موضوع قام بتغطيتة الصحفي راين كيلير، عن قرية
الضفير التي تقع في ريف حمص وهي قرية مسيحية أيضا، عندما تم احتلالها من
نفس العصابات في مايو 2013.
بالغرم أن الصورة قديمة لكن مشتركي شبكة التواصل الاجتماعي قاموا بنشرها
هذه الأيام علي أنها تحدث في مدينة كسب السورية، والتي يقطنها غالبية من
المسيحيين الأرمن.
النشطاء أيضا نشروا صور لإرهابيون من جبهة النصرة وهو علي مدخل المدنية بعد أن قاموا باحتلالها.
هذا وتشهد مدينة كسب السورية والقري المجاورة لها، هذه الأيام أكبر عملية
تطهير عرقي في العصر الحديث بعد سيطرة الإرهابيين عليها بمساعدة أوردغان،
وتقول التقارير أن حالة من الهروب الجماعي تشهدها منطقة “كسب”، بينما ينقل
أخبار كل يوم عن عمليات قتل وتطهير عرقي للمسيحيين الأرمن هناك.
سارع الآن بالاشتراك في القائمة البريدية ليصلك جديد الموقع على بريدك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق