دعوا الأولاد يأتون إلي ولا تمنعوهم، لأن لمثل هؤلاء ملكوت الله.
واحنا اطفال كنا بنستمتع بالعب والمرح والسمر وحضن الاسرة لكن فى عصرنا الذى لايقل عن عصر نيرون وديسيوس ودقلديانوس وغيرهم من الارهابيين كارهى الحياة اصدقاء واعوان الشيطان اصبحت الاطفال بعد قتل طفولتها تعرف داعش والارهاب والتهجير وترى بعيونها حرق اهلهم وممتلكتهم اتذكر الام لما تحب اطفالها تنام كانت تقولهم ابو رجل مسلوخة وامنا الغولة دلوقتى اتصور ان الاطفال بتتمنا تنام ساعة بدون كوبيس بعد ما رات وما سمعت تخيلوا طفل برئ ابوه يندبح او يتحرق قدم عينيه بدم بارد والسبب انه مسيحى وفى الجانب الاخر تخيلوا طفل برئ يتم شحنه منذ طفولته بعدم صداقة المسيحى وانه يستحق الموت والحرق وان قتله وجب ورحمة له اليس هذا ايضا قتل للبراءة والطفولة ولماذا هذه الاموار بدات فى الانتشار بشكل كبير الان زمان كانت موجودة فى بعض الدول المشهورة بالتطرف فقط لكن فى بلادنا كان جرجس شريك احمد وحسن شريك مرقس ومش كده وبس وشريك كويهاين كمان بدنا تدريجيا نخفى كويهاين وحاليا جه دور مرقس . هل هذه نهاية الايام ومبتداء الاوجاع كلنا طبعا نتمنا اللقاء التانى مع المسيح ونتمنا ان ربنا ينور العقول والقلوب بنور المحبة والايمان ويمسح دموع اطفاله وترجع تانى البراءة ليهم ويحساب كل من كان السبب معلش طولت فى المقدمة وبتاسف على الغلتطات الاملائية التفاصيل هى فيديو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق