مفاجآت حول المختل فى واقعة الاعتداء على حارس كنيسة القديسين وادلة تثبت مدى انتشار الاختلال فى اسرته
من المعروف دائما ان الذين يقوموا بمهجامة الكنائس وشعبها من المختلين عقلياوصاحبة اكبر نصيب من المختلين عقليا
هى الاسكندرية والتاريخ حافل بذلك لكن مش ده موضوعنا الان الموضوع عن اخر مختل والغريب مش هو بس اللى طلع مختل ده تقريبا من عائلة مختلين او بمعنى اصح ارهابيين والغريب دائما الافراج والبراءة والعفو الرئاسى من نصيبهم ليه هو ده اللغز المحير نشوف التفاصيل
قال مصدر أمني إن شقيق "عبدالله" المتهم في واقعة الاعتداء على مينا زخاري
حارس كنيسة "القديسين" بالإسكندرية ينتمي لتنظيم "الإخوان" الإرهابي وكان
محبوسًا على ذمه قضية ترتبت عن انتمائه للتنظيم وأفرج عنه مؤخرًا.
ونفى المصدر، في تصريح خاص لـ"اليوم الجديد"، ما تم تداوله حول عدم أهليه
المتهم أو كونه مريضًا نفسيًا، مؤكدًا أن الفحص الأولي يشير إلى أن المتهم
عبد الله عادل أحمد حسن، 24 سنة، حاصل على ليسانس حقوق، عاطل، غير مصاب بأي
مرض نفسي أو عقلي.
كان المتهم قد اعتدى على حارس أمن كنيسة "القديسين" بالإسكندرية، صباح
السبت، بعد أن طلب منه إظهار هويته الشخصية أثناء محاولته دخول الكنيسة من
بابها الخلفي ، وتم إلقاء القبض عليه.
سارع الآن بالاشتراك في القائمة البريدية ليصلك جديد الموقع على بريدك
هذا هطل عقلي وليس تخلف عقلي. كفايا هطل ياشعب أهطل. فوقو وأعرفو أن المسيح علي الأبواب. توبو وإعترفو بالسيد المسيح قبل فوات الأوان. بعد الموت مافيش فرصة راحت الفرصة
ردحذفهذا هطل عقلي وليس تخلف عقلي. كفايا هطل ياشعب أهطل. فوقو وأعرفو أن المسيح علي الأبواب. توبو وإعترفو بالسيد المسيح قبل فوات الأوان. بعد الموت مافيش فرصة راحت الفرصة
ردحذف