خلايا ارهابية نائمة وقائمة تخطط لعمليات قتل وذبح وحرق
فى كل وقت وكل مكان وزمان بتوجيه وارشد من ابليس الذى كان قتالا للناس منذ البدء الموضوع بكل اختصار مش لغز احنا هنفسره نقطة نقطة
خلايا ارهابية قديمة جديدة بداية من ابليس الذى قام بحرمان ابونا ادام وامنا حواء بالوجود مع الله مرور بقتل اول انسان لاخوه الانسان ده القديمة . الجديدة حدث ولا حرج كل يوم يبيع انسان نفسه للشيطان عن طريق افكار متطرفة تزراعها عناصر مريضة بحب القتل لا تختلف عن الشيطان فى شى غير الاسم .
تخطط ل ارهاب بيخططو فى 24الساعة لارهاب كل من هو مختلف معهم وبالاخص طبعا المسيحيين ولان الارهابيون ومن ابناء الظلمة فطبيعى كل الحقد والكراهية والارهاب ستتوجه للمسيحين ابناء النور .
قتل وحرق وسرقة وخطف ده كلها معروفة من عصر الاباء الراسل الذين قدموا اروحهم ذبيحة حب للمسيح الى كنيسة مارجرجس والمرقسية مرور على السبيل المثال لا الحصر العصر الرومانى الذى كان فيه يتفنون فى تعذيب وقتل المسيحين الى الفتوحات الاسلامية وحملات الابادة الذى قام بها عمرو بن العاص وعمرو بن الخطاب واسلافهم الى ان هدات الامور فى عهد محمد على وكانت هناك بصيص امل لكن لم تدم طويلا بعد تكوين جماعة الاخوان بتمويل بريطانى وبقيادة المجحوم حسن البنا وبمساعدة وبداية الرئيس السادات رجعنا لعصر اشر من عصر الرومان والى الان نعانى منه ومن افكاره وافعاله الشيطانية من قتل بكل خسة عن طريق التفجير وحرق كنائسنا وبيوتنا بكل جبن ومن سرقة كل شئ لتجويع وكسر المسيحين وخطف وخداع كل بناتنا وسنقوم لاحقا بعمل مواضيع مفصلة عن هذا الموضوع والان ناتى الرد
موت ونور وانتصار موت الصليب (الفداء) ليس لأحد حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه
المسيح مات لاجل الجميع الكل صنعة ايديه المسيح منتظر الجميع مش هيفرح لما يشوفك بتفجر نفسك وتهلكها بالعكس هيفرح بيك لما تعرف الحق والحق يحرارك والنور هو النهاردة سبت النور وفيه تتجلى اعظم المعجزات المتكرارة سنويا وهى ظهوار النور المقداس امام الجميع تمهيدا لاعلان احلى خبر وهو الانتصار انتصار الحب العظيم حب السيد المسيح لجنس البشر ودفع الثمن بدل عنا وقطع رباط الخطية وكسر شوكة ابليس واعوانه ورجوعنا مرة اخرى الى حضنه فى الملكوت المعد منذ تاسيس العالم ربنا يجعل ايامنا كلها نور وقيامة وانتصار مع المسيح وبالمسيح لاننا بدونه لانقدار ان نفعل شى وبقول لكل ارهابى راجع نفسك المسيح بيحبك جرب ولو ليوم واحد انك تسلم حياتك ليه وانت هتعرف معنى القوة الحقيقة القوة مش انك تفجر نفسك بالعكس ده الجبن بعينه لكن القوة بالرغم من تفجيرك وتهديدك وحرقك وخطفك وقتلك انك تلاقى كل الناس بتروح للكنيسة وكلها حب وشغف للقاء العريس السمائى ده القوة الحقيقة قوة المحبة ربنا ينور كل العقول اللى دمرها ابليس واعوانه ويعرفوا نور المسيح .
كل سنة وكلنا طيبين ومع المسيح مبسوطيين وربنا يعزينا فى احببناء اللى سبقونا للقاء المسيح
كل سنة واحنا مع المسيح منتصريين
فى كل وقت وكل مكان وزمان بتوجيه وارشد من ابليس الذى كان قتالا للناس منذ البدء الموضوع بكل اختصار مش لغز احنا هنفسره نقطة نقطة
خلايا ارهابية قديمة جديدة بداية من ابليس الذى قام بحرمان ابونا ادام وامنا حواء بالوجود مع الله مرور بقتل اول انسان لاخوه الانسان ده القديمة . الجديدة حدث ولا حرج كل يوم يبيع انسان نفسه للشيطان عن طريق افكار متطرفة تزراعها عناصر مريضة بحب القتل لا تختلف عن الشيطان فى شى غير الاسم .
تخطط ل ارهاب بيخططو فى 24الساعة لارهاب كل من هو مختلف معهم وبالاخص طبعا المسيحيين ولان الارهابيون ومن ابناء الظلمة فطبيعى كل الحقد والكراهية والارهاب ستتوجه للمسيحين ابناء النور .
قتل وحرق وسرقة وخطف ده كلها معروفة من عصر الاباء الراسل الذين قدموا اروحهم ذبيحة حب للمسيح الى كنيسة مارجرجس والمرقسية مرور على السبيل المثال لا الحصر العصر الرومانى الذى كان فيه يتفنون فى تعذيب وقتل المسيحين الى الفتوحات الاسلامية وحملات الابادة الذى قام بها عمرو بن العاص وعمرو بن الخطاب واسلافهم الى ان هدات الامور فى عهد محمد على وكانت هناك بصيص امل لكن لم تدم طويلا بعد تكوين جماعة الاخوان بتمويل بريطانى وبقيادة المجحوم حسن البنا وبمساعدة وبداية الرئيس السادات رجعنا لعصر اشر من عصر الرومان والى الان نعانى منه ومن افكاره وافعاله الشيطانية من قتل بكل خسة عن طريق التفجير وحرق كنائسنا وبيوتنا بكل جبن ومن سرقة كل شئ لتجويع وكسر المسيحين وخطف وخداع كل بناتنا وسنقوم لاحقا بعمل مواضيع مفصلة عن هذا الموضوع والان ناتى الرد
موت ونور وانتصار موت الصليب (الفداء) ليس لأحد حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه
المسيح مات لاجل الجميع الكل صنعة ايديه المسيح منتظر الجميع مش هيفرح لما يشوفك بتفجر نفسك وتهلكها بالعكس هيفرح بيك لما تعرف الحق والحق يحرارك والنور هو النهاردة سبت النور وفيه تتجلى اعظم المعجزات المتكرارة سنويا وهى ظهوار النور المقداس امام الجميع تمهيدا لاعلان احلى خبر وهو الانتصار انتصار الحب العظيم حب السيد المسيح لجنس البشر ودفع الثمن بدل عنا وقطع رباط الخطية وكسر شوكة ابليس واعوانه ورجوعنا مرة اخرى الى حضنه فى الملكوت المعد منذ تاسيس العالم ربنا يجعل ايامنا كلها نور وقيامة وانتصار مع المسيح وبالمسيح لاننا بدونه لانقدار ان نفعل شى وبقول لكل ارهابى راجع نفسك المسيح بيحبك جرب ولو ليوم واحد انك تسلم حياتك ليه وانت هتعرف معنى القوة الحقيقة القوة مش انك تفجر نفسك بالعكس ده الجبن بعينه لكن القوة بالرغم من تفجيرك وتهديدك وحرقك وخطفك وقتلك انك تلاقى كل الناس بتروح للكنيسة وكلها حب وشغف للقاء العريس السمائى ده القوة الحقيقة قوة المحبة ربنا ينور كل العقول اللى دمرها ابليس واعوانه ويعرفوا نور المسيح .
كل سنة وكلنا طيبين ومع المسيح مبسوطيين وربنا يعزينا فى احببناء اللى سبقونا للقاء المسيح
اخرستوس أنستى اليثوس انستى
المسيح قام بالحقيقة قام
وعلشان مبقاش جيت بايدى فاضية هدية العيد للناس اللى ليها كتير لو عصرنها هتنزل زيت من الصيام .كل سنة واحنا مع المسيح منتصريين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق