حتى متى أيها السيد القدوس والحق، لا تقضي وتنتقم لدمائنا من الساكنين على الأرض.اللى بيحصل ده كتير
وللاسف مفيش اى حل رادع من الدولة كل يوم نصحا على كاراثة اتنين المفروض انهم اخوات فى الانسانية والواطن ربنا يتصرف في كل من كان له يد فى زرع الكراهية والبغضة بين الاخوات التفاصيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق